الوطن - 07/04/2009
فإنه لابد من استذكار أن الدعوة إلى الله هي وظيفة الرسل ومن تبعهم بإحسان وهم خير من ينظر في المصالح والمفاسد ويجتهد في تحقيق المصلحة ودرء المفسدة، وهم أصبر الناس على الأذى وأشدهم بلاء وهم القدوة الحسنة في عدلهم ولطفهم مع الناس. لأننا نحب الهيئة.. فإننا نعرج على قول رسول الله صلى الله عليه وسلم من ستر مسلمًا ستره الله في الدنيا والآخرة (رواه الإمام مسلم في صحيحه). لأننا نحب الهيئة.. نقف عند ما يحدث وما يقع من بعض الدعاة من الإنكار باليد والضرب والتشهير، فليس من الحكمة وتذكروا قول الله (فبما رحمة من الله ...منهج الرسل في تبليغ رسالات الله
الشبكة الإسلامية - 25/03/2009
رابعاً: الصبرُ على الأذى، وتحمل المشاق في سبيل الدعوة: وَلَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ فَصَبَرُوا عَلَى مَا كُذِّبُوا وَأُوذُوا حَتَّى أَتَاهُمْ نَصْرُنَا وَلَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ وَلَقَدْ جَاءَكَ مِنْ نَبَإِ الْمُرْسَلِينَ {الأنعام:34}. خامساً: الترغيب والترهيب، اللذان هما أعظم سائقٍ إلى الخير ورادعٍ عن الشر، وتلك وظيفة الرسل، تبشير من أطاعهم بالجنة، وإنذار من خالفهم بالنار: وَمَا نُرْسِلُ الْمُرْسَلِينَ إِلَّا مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ فَمَنْ آَمَنَ وَأَصْلَحَ فَلَا خَوْفٌ ...قم للمعلم وفه التبجيل .. كاد المعلم أن يكون رسولا
بانوراما - 18/03/2009
والخلاصة لذلك ان مهنة المعلم هي مهنة جديرة بالتقدير فكيف لا يكون ذلك وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إنما بعثت معلما " , فالمعلم مربي أجيال وناقل ثقافة المجتمع من جيل الراشدين إلى جيل الناشئين كما أن وظيفته وظيفة سامية ومقدسة تحدث عنها الرسل والأنبياء ورجال الدين والفلاسفة على مر العصور. فانا مستعدة للوقوف إجلالا لكل معلم عمل على أداء رسالته بأمانة ونقلها لطلابه , فما أجمل أن يحصل من قدم لك وعمل على رقيك وتحقيق ذاتك في المجتمع , على الاحترام ولو القليل منه , فغرست في فكري المقولة : " من علمني ...وصايا الإمام الصادق للنجاشي كما وردت بكتاب المكاسب للشيخ الأنصاري هل طبقها..
صوت العراق - 28/03/2009
وأضاف الإمام في رسالته : ( واعلم أنَّ خلاصك ونجاتك في حقن الدماء وكف الأذى عن أولياء الله والرفق بالرعية والتأني وحسن المعاشرة مع لين في غير ضعف وشدة في غير عنف ومداراة صاحبك ومن يرد عليك من رسله وارفق برعيتك ( وارتق فتق رعيتك ) بأن توفقهم على ما وافق الحق والعدل إن شاء الله تعالى ، وإياك والسعاة وأهل النمائم فلا يلزقنَّ ( يلتزقنَّ ) بك منهم أحد ولا يراك الله يوماً وليلة وأنت تقبل منهم صرفاً ولا عدلاً فيسخط الله عليك ويهتك سترك ) . وظل الإمام الصادق عليه السلام يوصي النجاشي بوصايا القرآن وسنة رسول الله ...الإنتاج المسرحي بين التنمية الاقتصادية والأمراض الثقافية..د. أبو الحسن سلام
مسرحيون - 02/04/2009
ولعل خير مثال على ذلك ما نجده في رؤية إخراجية معاصرة لمسرح شكسبير ، حيث تجسد الشخصيات في هاملت بالأزياء المعاصرة ، وتستبدل الرسل والرسائل بالفاكس وبالمكالمات الهاتفية الخلوية من علي متن طائرة تعود بهاملت بعد تخلصه من رفيقية( روزنكرانتز وجلدنشترن ) وتستبدل السيوف بالمسدسات وغرق أوفيليا في حمام سباحة الفندق ( منتحرة)، كما تجسد مسرحية ( الملك لير ) تجسيدا معاصرا ليصبح ( لير) وقد تغير اسمه وكذلك كل الشخصيات فاتخذت أسماء عصرية أمريكية ، وتحول (